السبت، 30 أبريل 2011





قتلَني الهوى وبَعثرَ تفاصيلي
فوَجَدتُني نسيماَ قبالة البحر حائر
أشتكي الظلم الذي حل بي
أراجع الأحداث وألوم الفؤاد
لما عشقتَ يوما ورسمتَ من العيون ألف جَنة ؟
لما حلمتَ أحلام بطعم الخمر تسكر ؟
لازلت حائر
وسقطتُ من جديد شهيد السُهاد








(مجروحة الفؤاد )
http://m-alfuaad.blogspot.com/

هناك 5 تعليقات:

  1. يا فؤادي لا تسل أين الهوى
    كان سرح من خيال فهوى
    أسقني وأشرب علي أطلالة وأروي عني طالما الدمع روى

    لا أستطيع أن ارد علي قلب مجروح سوي بهذة الابيات للست

    ما لنا ومال الهوى
    خلينا بعيد عن الهوى
    حتي لا يضربنا الهوى
    ونضيع سوى
    سلامي وتحياتي وفي انتظار المزيد

    ردحذف
  2. أستاذ علي القلوب المجروحة لا تبصر الكلمات ولا تصلها الاشارات فلو ابصرت لشفيت ولو فهمت لنفضت عنها الجراح والاحزان ..

    شكرا لمرورك وارجو أن أكون على مستوى انتظارك ....

    ردحذف
  3. إلى مجروحة الفؤاد
    سيعيد لك الحب الحياة
    ويكون لك طوق النجاة
    ويخرجك من قلب المياه
    إن كان عشقك قاتلك
    فسيكون أيضاً معيدك
    لو أن الانسان بيده الحياة
    أو يغير ما يسير فيه من اتجاه
    لما سميت حياتنا بالحياة
    سيعود قلبك ينبض
    بعد أن كان فيما مضي يرقد
    سيعود وتروي لي
    ستقولين صدقت يا سندباد
    انتهى من حياتي السهاد
    سأطوف أهوى مع من أحب البلاد
    وسأرفع يداي أشكر رب العباد
    مع تمنياتي بنسيان الجروح
    ودام قلمك نابضاً كقلبك الرائع
    دمتي في حفظ الرحمن

    ردحذف
  4. أرى الحب في دروب المستحيل يسير
    ولكن لن افقد الامل وسأبقى القلب يشدو ذلك اللحن الرقيق

    بارك الله فيك ايها السندباد

    ردحذف
  5. غاليتى اشد جراح هى جراح الهوى

    واحلى عذبات هى ايضا عذباته

    احساسك ابهرنى ايها المبدعه

    تحياتى

    ردحذف